المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب قصة سيف القدس بنهاية مختلفة قصة قصيرة سيف القدس .. أبي اشتر لي سيفا من فضلك يكون حاداً قوياً فتاكاً، لا ينكسر هكذا طلب الابن من أبيه وهو يرى السيوف الملونة أمامه معروضة في محلات بيع الألعاب.. ابتسم الأب .. ودخل المحل ليشتر سيفاً أخذ يُقَلِبَ السيوفَ المُعَلَقَة المُغْرِية بأشكالِها وألوانِها وأحجامِها المختلفة قدم واحداً لابنه : ما رأيك بهذا السيف .. أنظر كم هو جميل ورائع أمسك الابن بالسيف ، قَلَّبَه بين يديه ، ثم قال ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب القدس أمي تحكيها 4/3/2019 .. وأمي أخبرتني في حكاياها القديمة عن مدينتها الحبيبة عن بيتها وسط القباب والعشاق يجيئون ويروحون يقدمون السلام والروح تشتاق للراحة فيها. * وأمي تخبرنا عندما وُلَدَتْ أول مرة في القدس ومؤذن الأقصى يناديها يُشْعِلَ قناديلَ الدروبِ في عقلِها تقدمي بخطاك يا صغيرة في رِحابِهِ القدسي افتحي قلبَكِ لنوره المبشر بالفجر الجديد ينير الدنيا ومصابيحُ السماء تتمنى ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب الأضـحـيــــــــة ما الذي يجري بربك؟ هل تطرد قلبك، أم أن قلبك يقض مضجعك؟ لماذا إذن تبقى واقفاً هنا وحدك كشاهدٍ لم ير شيئا بعد؟ أنت تنتظر ما لا تعرفه، بل تجهل من أين سوف يأتي، ومع أي ريحٍ سيصدم ملامحك المتشوقة للانبهار.. لماذا عليك أن تمارس فعل الوقوف، وأنت لا تملك هدفاً محدداً تصوب نحوه، حتى أنك تفتقر لوسائل الوصول إلى هدفك المجهول.. ماذا ستقول يا مْسَلَّم بن سالم المْسَلَّم.. وبماذا سترد..! أنت موجود.. إذا أنت موجود، الوجود بالنسبة ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب شــــِــــــــــــــياه .. هو صبح غابت دروبه فتاه انطلق شعاعه فأضاء سماه لا تثنيه الصعاب ولا طول خطاه فجر الخوف .. قال للذلة .. لا هذه الأرض ليست مكاناً للبغاة هي للأجداد ومن ورث صباه وأذن الله أكبر ودعا .. وا .. إسلاماه أرض رسالات وكتب أرض دعاة بشرت الخلائق بخير نواة محمدٌ ... رسول الله قد حاز رضاه . * العرب عيدان وصاروا عَصَاه رامَ الأعداءُ لها كسراً فشلت يداه ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب الكاتب ثروة وطنية وقومية يجب حمايته الكاتب في أي دولة تحترم نفسها وتقدر الحرية وقيمة الكلمة الحرة يحظى بالحماية اللازمة والكافية التي تمنحه المجال الواسع للكتابة الحرة بدون توجيه وبدون خوف من تعرضه للإهانة وللعنف ، كاعتراف لدوره الأساسي فيي عملية بناء الوعي الاجتماعي والسياسي والإنساني الذي يكون اللبنة الأساسية في بناء الدولة الحرة القوية المستقلة. والكاتب المنتم الذي يحمل قضية وطنية نضالية ومقاومة ضد عدو ظالم أو غاز مغتصب للبلاد والحقوق ، يعتبر كنزا يجب حمايته ...