المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب لا غاية ترجى بلا تعب القدس في خطر ... يا أيها الرجل الحميد، زماننا زمن الغرائب والعجب الناس فيه ذَوو ألوان: مُطأطِئِ الهامَ ذليلاً، وساكنٌ، بلا روح، مُتَفَرِجٌ، بلا أَرَبْ وثائرٌ، يَرفُضَ القَيْدَ، يُقاوم الأعداءَ،هَادِرٌ بالغضب. * دَرْبُنا درب الشَهادةِ، مُعَمَّدٌ باللهبْ، امْضِ شجاعاً،أبياً، بالمروءة يا بني، لا تَهَـبْ. يا أيها الولد الحبيب خُطاكَ للثورةِ مَدَدٌ مَدَدْ، ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب القدس أول وآخر الأشياء الجميلة .. القدس كائنةُ البداياتِ الجديدة تسطر على صفحات خدها خرائط الصلاة في رحلة الاسراء الفريدة. تطهرنا من الوساوس الوقحة التي تشوش مسيرة العشاق المُلْهَمين الى المسجد الأقصى في زمهرير الأمطار الغزيرة. نفتتح الدعاء في ظلمات الليل الطويلة.. نستدعي القمر المقدس ينير لنا درب الولوج المنتظر، الى النصر الكبير، على مغتصب ابتسامات قلوبنا، تشتاق للأرض الحبيبة.. القدس ملاذ الانصهار مع السماء، وسيف البراءة من تجار البلاد، ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب القدس موعدنا .. القدس إذا أهملنا بزوغ الشروق تثور، توقظنا، تزيل الغبار عن زناد السلاح وعن درب الزاحفين من الجنود توجه مقود الحالمين الى الصعود. تستنفر الرجولة فينا والحمية والزنود القدس ملحمة الجمال وكرم الوجود ليتنا فيها قطرات طلٍّ نكسر جفاف الجمود القدس عنوان الأوائل أبناؤها لُبَّ الشهود تعطينا اليوم دروساً وغداً ..في تحطيم القيود القدس داري وروحي وحديقة الورد والهامنا المعقود. القدس يا الله قبلتنا ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب خيول الحــــــــــــــرية .. أنت فارسة المراحل كلها بلا جدال يَعْرِفُكِ القريبُ والبعيدُ يُحارِبُكِ الغريبُ والعبيدُ يُحاصِرونَكِ في اتجاهات البوصلة الوحيدة للرجوع سليمةً بلا جراح وأنتِ تَـتَـمَرَدينَ على قَـوْقَـعةِ القُـرون تُـثْـبِـتـينَ وُجودَكِ الباقي عَبْرَ دِماءِ الراحلين. الخَـيْــــلُ شاهِـــدةٌ عليــكِ .. على صَباحاتِ ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب تقرير طفولي لشرح حالة عدم الاعتراف لن أعترف .. لن أعترف ما حاجتي للاعتراف وبماذا أعترف ليس لدي ما أخفيه عن قلبي مثل غيمة بيضاء أنا تسبح في اللا نهائي تبحث عن صلاة.. ترويها بالطهارة المتفتحة كوردة الصباح تلثم قطرات الندى الرقيقة وكما قلت لكم أوووه.. قد نسيت شيئا مهما لا أحد يحتاجني وأنا لست مُهِماً لأحد أنا مختلف دائما واعترافي لن يكون كما تتوقعون ...