المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب القادم سيسقط قوانين البشر بهائي راغب شراب .. على ماذا نحن مقدمون بعد ثبوت رؤية زيارة ترامب لأرض الحجاز العربية الاسلامية وبعد ان رأينا جميعا صغار حكامنا وحقارتهم وخنوعهم امام سيدهم الصليبي اتفاقات المال اتفاقات السلاح واتفاقات مكافحة الارهاب الحمساوي الذي يرهب كيان اليهود بلا منازع ايران وحزب الله هما مجرد حالتان عابرتان وتعتبران تحصيل حاصل بالنسبة لما يريد الصليبي ان يفعله بأيدي المسلمين بان يقاتلوا المسلمين من اجل عيون الصليبي ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب إيهِ خان يونس تِيهي وانتصبي إيهِ خان يونس تيـهي وانتصـبي وَجْهُكِ غــــــــــــارُ النصر فافتخري ارتقـيـت سِنـــــامَ الدينِ ، فَخَفَــقَتْ راياتُ الفجْــــــــــرِ ، تزهو و تَقْـتــدِرِ لُيـــــــــــوثُ الحــــــــق ائـتزروا ثَراكِ أَذَّنَ الحــقُ في أَنْحائِكِ انتصــري كَمْ مِنْ شهيدٍ فيكِ مات مُبْتَـسِماً يَدْفَعَ عنـكِ غُـــــولَ الظُــلْمِ لا يَذَرِ فلـول يهـــــــــــــــودٍ ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب الصلح خير .. لا تصالحبهائي راغب شراب الصلح خيرٌ لما لا تصالح ... هكذا الذئاب تدَّعي وتخدعك الثعالب . إياك .. وأن تذهب لهم إياك .. وأن تصالح .. هو قبرٌ جديد تدخله بدون شاهد . لن تخرج منه .. بعد أن تصالح . مَنْ تصالح صاحب الوجه العبوس أم المجرم الذي ارتكب باسمك المباذل وأذاع انك أعطيته الحق في .. أن يبيع الشمسَ لليل وأنت بعد لم تغادر . مَنْ تُصالح ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب شريان الحياة جاء من البلاد البعيدة البعيدة جدا .. البلاد التي اعتدت علينا .. وسلبتنا وطننا .. ونفذت وعدها الجائر لليهود .. جعلته وطنا لهم .. جاء هو اليوم لشيء آخر ليس عدوا .. بل صديقا .. جاء يعتذر عما جناه أسلافه بنا .. ويشاهد على الأرض وقائع الألم والعذاب الذي تسببوا به لنا طوال قرن كامل من الغزو والاحتلال جاء مع شريان الحياة .. قبل الدخول إلى رفح ذاق الأمرين ، كان عليه أن يصابر ويصبر على أذى المحطة الأخيرة المقفلة ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب يا صديقي إننا لفاعلون يا صديقي ليحمل كل واحدٍ مشروبَه بيديه لِنَهُمَّ واقفين نشرب الماء الزلال نرد عن جباهنا ذُلّ السؤال أم تراك يا صديقي تحب لو تمارس البقاء تنتظر .. عندما يمر حامل الأوسمة مَنْ أمامك ليراك ويكون شاهداً عندما تطأطئ هامة الإباء أمام من باع الأوسمة للأصحاب والأغراب . ولم يبق عنده عطاء يقدمه للبطولة سوى الهواء . * يا صديقي قُمْ معي ...