المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قيادة هكتورية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب المقاومة .. ليست عملا ارتجاليا يقوم به فرد واحد كرد فعل لا يعجبه .. بل هي عمل منظم ظاهره عشوائي.. ودائما يكون هناك من يبدأ .. ليقود بعد ذلك الشعب كله ضد الغزاة والمتجبرين والطغاة .. في مراحل المقاومة الأولى قد يكون مطلوبا أن تبدوا عشوائية ... حتى تمر من تحت أعين العدو وتنتهي من اتمام الحشد المقاوم .. في غزة بدانا وانجزنا واندحر العدو .. وفي الضفة تعثرت .. لكنها لم تتوقف .. بل حوصرت .. لأنه صار علىها أن تمر ليس فقط من تحت نظر العدو ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب بين تضييع الفرص وانتظار المعجزات في الثورة المصرية بهائي راغب شراب لقد نجح الانقلاب حتى الان في انجاز معظم إن لم يكن جميع مهامه كانقلاب عسكري مدفوع الأجر للقيام بمهمة كاملة .. مهمة ظاهرة .. خراب شامل لمصر ومهمة باطنة .. خراب امة المقاومة والصمود والثبات والاسلام والجهاد والحضارة.. لكن مازالت هناك مهمة واحدة باقية .. لم يستطع الانقلاب انهاؤها وفق حسابات امريكا وكيان اليهود في فلسطين وهما الراعيين الحقيقيين للانقلاب .. مهمة انهاء ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب أين العيب .. في الجماهير .. ام في الثوار .. أم في القادة أم في المحكوم عليهم بالاعدام بهائي راغب شراب 18/5/2015 في تركيا .. وليس في مصر خرجت مظاهرة كبرى ضد احكام الاعدام على الرئيس محمد مرسي .. تجاوز عدد المتظاهرين المليون شخص .. وبعض المراقبين قالوا ان الجماهير التركية المشاركين في المظاهرة بلغوا 2 مليون ( مليوني ) شخص.. في مصر حيث الثورة وحيث الظلم وحيث القضاء الفاسد ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب الدرس الثوري الرابع وضع أولويات واضحة ومنطقية بهائي راغب شراب اعلم حفظك الله اخي الثائر و اختي الثائرة من المهم للوصول إلى الغاية النهائية التأكد من أن هذه النتيجة هي المطلوبة بذاتها في هذه اللحظة الراهنة .. للانتقال منها إلى النتيجة القائحة عليها في اللحظو التالية ... حيث مجموع النتائج الصغيرة المتعددة هنا وهناك تُكَوِّن لنا في النهاية نتائج مركزية .. تؤدي بالتالي إلى النتيجة العامة النهائية .. اهمية التعرف على النتيجة المطلوبة ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب لذة الحياة .. الجهاد في سبيله بهائي راغب شراب 20/1/2015 لأن لذة حياتنا هي في عبوديتنا المطلقة لله تعالى ، وممارستها على الشكل والمنهج الذي يرضيه عنا.. ولأننا في هذه الدنيا خلقنا لنعبد الله بما يستحق وبما هو أهل له وبما نحن بحاجة إليه دائمة .. ولما كانت الأخلاق زينة الانسان أيا كان فإنها تصبح للمسلم أكثر لزومية وحضورا ولما كانت النفس امارة بالسوء فإنه من أولويات واجباتنا نحو الله أن نُمَرِّسَها على الذلة لله وعلى الاحتياج إليه ولما كان الجهاد ...