بهائي راغب شراب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب

الدرس الثوري الثالث عشر
أصحاب السفينة والرجل الصالح

بهائي راغب شراب

اعلم حفظك الله اخي الثائر و اختي الثائرة
إن لنا في قصة أصحاب السفينة في سورة الكهف عبرة ودليل عمل في كيفية مقاومة الحاكم المستبد الظالم..

أطراف القصة :
أصحاب السفينة الفقراء الذين لا يكادون يجدون رزقهم من الصيد
– سيدنا موسى طالب العلم ، والرجل الصالح المعلم
– الحاكم المغتصب الظالم الذي يأخذ كل سفينة غصبا يضيفها إلى سفنه وماله..

المشكلة :

...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب

الدرس الثوري الثالث عشر
أصحاب السفينة والرجل الصالح

بهائي راغب شراب

اعلم حفظك الله اخي الثائر و اختي الثائرة
إن لنا في قصة أصحاب السفينة في سورة الكهف عبرة ودليل عمل في كيفية مقاومة الحاكم المستبد الظالم..

أطراف القصة :
أصحاب السفينة الفقراء الذين لا يكادون يجدون رزقهم من الصيد
– سيدنا موسى طالب العلم ، والرجل الصالح المعلم
– الحاكم المغتصب الظالم الذي يأخذ كل سفينة غصبا يضيفها إلى سفنه وماله..

المشكلة :

...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب

الدرس الثوري الثالث عشر
أصحاب السفينة والرجل الصالح

بهائي راغب شراب

اعلم حفظك الله اخي الثائر و اختي الثائرة
إن لنا في قصة أصحاب السفينة في سورة الكهف عبرة ودليل عمل في كيفية مقاومة الحاكم المستبد الظالم..

أطراف القصة :
أصحاب السفينة الفقراء الذين لا يكادون يجدون رزقهم من الصيد
– سيدنا موسى طالب العلم ، والرجل الصالح المعلم
– الحاكم المغتصب الظالم الذي يأخذ كل سفينة غصبا يضيفها إلى سفنه وماله..

المشكلة :

...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب

تكتيك المسبحة الثوري

بهائي راغب شراب
4/1/2015

المسبحة بحد ذاتها وكما نعلم مجرد زينة جميلة يحملها الشخص بيده كما يفعل االكثيرون .. فقط يحملونها .. وكلما كانت المسبحة ثمينة ومن أحجار كريمة مثلا كلما كان استخدامها للزينة يكون اكثر لدى الأغنياء القادرين على دفع الثمن وهكذا ..
مجرد زينة ..
في حالتنا الثورية تتحول هذه المسبحة إلى تكتيك متكامل يحفظ الثورة وينظم فعالياتها ويعطي لكل ذي حق حقه
وتتبين قيمة هذا التكتيك بجمعه بين الترتيب والنشاط الداخلي مع

...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب

خيانة صغيرة
قصة قصيرة

بهائي راغب شراب

توالت المكالمات الهاتفية على مسلم بن سالم المسلم ، من رجل المخابرات الصهيونية أبو خليل ، والذي في كل مرة يبدي له تعاطفه مع حالته المتردية بسبب الفقر وقلة العمل وكثرة الأولاد ومطالب الحياة وشرب الدخان الذي لا يستطيع مفارقته ..
وفي كل مرة كان يصده وبقوة .. لكن ..
يبدو أن العادة قد أثمرت نتائجها، تماما كما أراد أبو خليل.. أن يتحول الأمر إلى قبول للاستماع ثم للحوار .. بحكم التعود بالتكرار ..
وجدت الألفة طريقها لتنغرس

...