المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب حي على الجهاد12/1/2022 والله ليس لها من دون الله كاشفة .. أكثر من 200 مليون مسلم في الهند يتعرضون لما يشبه الإبادة الكاملة في دينهم وفي أنفسهم وفي أرزاقهم وفي مساجدهم وعباداتهم وهم صامتون ساكتون مستسلمون تماما وغيرهم في الصين وبورما وفرنسا وأماكن أخرى كثيرة يعانون مثلهم فأي مسلمين نحن وأي خير أمة أخرجت للناس نحن ونحن نعلم أن عزنا لا يكون ويعلوا إلا بالإسلام وبالجهاد دفاعا وتعزيزا وبناءً وتحصينا لأمة الإسلام فأي مسلمون نحن نُفْتَن في ديننا ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب لولا أن حماس ..؟ بهائي راغب شراب .. لولا أن حماس تغيظهم بانتصارها وثباتها وخروجها اقوى مما سبق في كل الحروب العدوانية الصهيونية على غزة .. ولولا أن حماس وقفت في وجه اطماعهم وامانيهم الفاسدة وإسقاطها لأوهام الكيان الصهيوني المجرم في إخضاع غزة لاغتصابهم واحتلالهم البغيض.. ولولا قوة حماس وتعاملها ندا لند أمام العدو وردها لعدوانه المتواصل والمتكرر.. و لولا أن حماس حازت حب الشعوب العربية والإسلامية في كل مكان حتى أصبحت الأمل الوحيد لهم والعنوان المجيد للكرامة ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب قصة قصيرةقال الـــــراوي .. يا سياف إشحذ سيفك اقترب الوعد !! خذ حذرك .. للخائن نصلٌ أسود لا يطعن إلا من خلف.. ** هكذ كان الراوي يدور من حارة إلى حارة .. يجمع الأطفال الذين يتحلقون حوله بين راغب لسماعه وبين راغب عنه، وبين من يريد أن يعلم كيف ستنتهي الحكاية والراوي يروي لهم الحكاية ، من البداية إلى النهاية .. وهذه المرة حكايته غريبة ومثيرة وعجيبة .. يعلو صوت الراوي ليصل إلى ما بعد سمع الأطفال إلى أسماع البالغين الجالسين أمام ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب قصة سيف القدس بنهاية مختلفة قصة قصيرة سيف القدس .. أبي اشتر لي سيفا من فضلك يكون حاداً قوياً فتاكاً، لا ينكسر هكذا طلب الابن من أبيه وهو يرى السيوف الملونة أمامه معروضة في محلات بيع الألعاب.. ابتسم الأب .. ودخل المحل ليشتر سيفاً أخذ يُقَلِبَ السيوفَ المُعَلَقَة المُغْرِية بأشكالِها وألوانِها وأحجامِها المختلفة قدم واحداً لابنه : ما رأيك بهذا السيف .. أنظر كم هو جميل ورائع أمسك الابن بالسيف ، قَلَّبَه بين يديه ، ثم قال ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهائي راغب شراب القدس أمي تحكيها 4/3/2019 .. وأمي أخبرتني في حكاياها القديمة عن مدينتها الحبيبة عن بيتها وسط القباب والعشاق يجيئون ويروحون يقدمون السلام والروح تشتاق للراحة فيها. * وأمي تخبرنا عندما وُلَدَتْ أول مرة في القدس ومؤذن الأقصى يناديها يُشْعِلَ قناديلَ الدروبِ في عقلِها تقدمي بخطاك يا صغيرة في رِحابِهِ القدسي افتحي قلبَكِ لنوره المبشر بالفجر الجديد ينير الدنيا ومصابيحُ السماء تتمنى ...