المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين عز الدين حتى ما يظل البعض يتساءل عن سبب حذفنا ومنعنا لأخبار ما يسمى بمجلس شورى المجاهدين والمواقع التي تنقل عنه. الاعتصام كما في الصورة أعلاه يتكلم عن مرور أسبوع على إضراب المعتقلين السلفيين عن الطعام في سجن الأمن الداخلي، والخبر أعلاه والمزاعم تقول أنهم معتقلين بسبب إطلاق الصواريخ ردًا على استشهاد ميسرة أبو حمدية. ميسرة أبو حمدية لم يمض على استشهاده أكثر من 4 أيام، والصواريخ أطلقت من 3 أيام، وأهالي المعتصمين يقولون أن أبناءهم ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين عز الدين إسلام شهوان الناطق باسم داخلية غزة ينفي وجود تنظيمات سلفية في قطاع غزة، واصفًا إياها بأنها تنظيمات لا وجود لها سوى على الانترنت. وكلامه ينطوي على الكثير من الصحة، حيث أن "القائمين عليها" يتتبعون أخبار العمليات على الإعلام ثم ينسجوا لها بيانات تبني مفبركة، تسبقها قيام نشطائهم على الشبكات الاجتماعية بالترويج لها. ولعل اعتماد القسام على سياسة عدم الإعلان المبكر عن العمليات لأسباب عملياتية وأمنية وأحيانًا سياسية، أتاح لهذه الكائنات الوهمية التسلق على ظهر عمليات القسام. ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين عز الدين تخصيص مليار دولار للقدس: الأموال لن تفعل شيئًا للقدس، فمشكلة القدس ليست اقتصادية حتى يكون حلها الدعم الاقتصادي. القدس تواجه حملة تهويد وتغيير معالم، ويجب أن تكون هنالك خطة سياسية وميدانية للتصدي لذلك، والدعم الاقتصادي وقتها يأتي كعامل مساند، أما الركون إليه وحده فهذا ضرب من العبث، ولهذا السبب لا نرى أي نتيجة لكل أموال الدعم، على فرض عدم سرقتها ووصولها لأهدافها.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين عز الدين في ظل الحديث عن الضرائب وتحصيلها في فلسطين. من ناحية الضرائب ضرورية في أي مجتمع لأن القصد منها القيام بخدمات ومشاريع تخدم الجميع، ولا يمكن أن تتم هذه المشاريع بشكل فردي: مثل المدارس وتعبيد الطرقات والدفاع والشرطة وغيرها، ومشكلتنا في العالم العربي عمومًا والعالم المتخلف، أن المواطن لا يرى خدمات ويقول لن أدفع ضرائب حتى أرى خدمات، والدولة لا تنفق على المواطن وتقول لا يوجد كفاية لأنفقه على الناس، ويأتي الفساد وسوء الإدارة لتزيد الطين بلة، فنعيش في حلقة مفرغة فلا الناس تدفع الضرائب ولا الدولة ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين عز الدين أين هو الإنجاز في اعتذار نتنياهو للأتراك؟ بقلم: ياسين عز الدين الكثير يطرح هذا التساؤل حول اعتذار نتنياهو نيابة عن حكومة الاحتلال للأتراك على جريمة اقتحام السفينة مرمرة وقتل تسعة من المتضامنين الأتراك، بل ووصل الأمر بالبعض للتهجم على أردوغان ووصفه بأنه باع دماء الأتراك لقبوله الاعتذار وكأن الجيوش التركية كانت على مشارف القدس فقام أردوغان ...