أن تحمل الخوف معك أينما تذهب...
أن تحمله في داخلك... يعني أنك أسير له...
سجين بين جدرانه...
ليست المشكلة في أننا لا نرى الحق أو نعرفه...
معظمنا يعرف الحق تمام المعرفة، ولكن المشكلة تكن في أننا لا نستطيع القول بصوت عالٍ يسمعه الجميع أننا نقر بأن هذا هو الحق... فنقف إلى جانبه نسانده وندعم خطاه... فالخوف الذي يملأ صدورنا يوقعنا أسرى بين جدرانه ويقف عائقاً أمامنا دائما...........................