الكتلة الإسلامية وانتخابات مجالس جامعات الضَّفة الغربيَّة

[نور الفكر]

الكتلة الإسلامية وانتخابات مجالس جامعات الضَّفة الغربيَّة

بقلم: نور الفكر

نحن على ميعاد في كل ربيع مع انتخابات مجالس اتحاد الطلبة في جامعات الضفة الغربية وكلياتها، والتي تشهد بشكل رئيس منافسة بين حركة الشبيبة الطلابية والكتلة الإسلامية، كما تشارك فيها الجماعة الإسلامية والجبهتين الشعبية والديمقراطية.

وبعد مقاطعة الكتلة الإسلامية الانتخابات لخمس سنوات في بعض الجامعات وثلاث في غيرها؛ شاركت العام الماضي وحصلت على نِسَب جيدة مقارنة بمقاطعتها السابقة؛ وكوْنها تُعامَل على أنها تنظيم محظور ومخالف للقانون، وخصوصًا إذا علِمنا أن مَن ينقطع أو يغيب عن الساحة العامة يضعُف أداؤه، ويقل جمهوره الذي يعرفه فيثق به، ويحتاج زمنًا لإعادة ترميم ما تعطَّل أو البدء من الصفر في حال ساهم الغياب في محو ثقافة التضحية والإقدام، وفهم متطلَّبات الواقع الجامعي مرتبطًا بالواقع السياسي العام، يجدر بالذكر أن الكتلة الإسلامية في جامعة النجاح لم تشارك في الانتخابات منذ 2007.

وواقع المجتمع الجامعي يفرض عددًا من الأسئلة؛ منها:

- هل تشارك الكتلة الإسلامية أم لا في ظل الحظر وتعطيل النشاطات؟
- لماذا تؤجل إدارات الجامعات موعد إجراء الانتخابات؟
- ما المطلوب من الكتلة الإسلامية؟

أولًا: هل تشارك الكتلة الإسلامية أم لا في ظل الحظر وتعطيل النشاطات؟
فرصة مشاركة الكتلة الإسلامية هذا العام أفضل منها في العام الماضي، وهذا غير مستند على نشاطها فحسب؛ بل أيضًا على الأجواء العامة في الضفة والتي تحسنت قليلًا في الفترة الأخيرة.

أما الاعتقالات لدى الاحتلال والسلطة فهي دوامة مشتركة لم تتوقف إلا بقوة انتفاضة الأقصى، ولمن يتابع يمكنه مراجعة الفترة 1996-2002، ثم 2007-2013، والفترة الوسيطة بينهما كانت مهمة الاعتقال والمطاردة للاحتلال وحده بالاختراق والاشتباه والاعتراف.
والحظر هو حظرٌ عام لحركة حماس لم يُلغَ ولم يتغيَّر منذ الإعلان عنه في 2007م، وإدارات الجامعات ودوائر الشؤون ومجالس الشبيبة تنفذ خطط الأجهزة الأمنية حرفيًا، وفيها كوادر أمنية تضمن سير ذلك.

وتعطيل النشاطات هو حالة دائمة طالما الكتلة الإسلامية خارج المجلس، وطول فترة عملها كانت تتعرَّض للمنع، وللإلغاء المفاجئ، ورفض النشاط، وفرض طلب إذن لكل عمل صغر أو كبُر، علمًا أن الشبيبة حين أُخرجت من المجلس كانت ترفض أخذ موافقة مجلس الطلبة لأي نشاط لهم بما فيه توقيع لوحاتهم من مجلس الكتلة ولكنهم يمارسون ما لا يقبلوه لأنفسهم!

ثانيًا: لماذا تؤجل إدارات الجامعات موعد إجراء الانتخابات؟
تشترك معظم الجامعات في تحديد موعد الانتخابات بين الأسبوع السادس والثامن من بدء دوام الفصل الثاني، ولكن ما نتابعه هذه الأيام تأجيل لموعدها يصل إلى حدود نهاية الفصل، وتعمية على موعدها الحقيقي بأنباء متضاربة، وذلك ينبئنا بضرورة الانتباه إلى كونهم يعملون على:

· عدم إعطاء الكتلة الإسلامية الفرصة للتحضير المبرمج لخوضها.
· الإيحاء للكتلة الإسلامية بتأجيلها لتأخذ راحتها فتباغتها بالموعد.
· انتظار أوامر أمنية حتى إنهاء عملية اعتقال خاطفة قد تكون قبل الانتخابات بأيام قليلة لتتسبب في حالة تخبط في صفوف الكتلة.

وقد يكون سبب التأجيل انتظار زيارة أوباما؛ ففتح تنتظر إفراجًا عن أسرى.

ثالثًا: ما المطلوب من الكتلة الإسلاميَّة؟
بصرف النظر عن سبب التأجيل ومتى موعد الانتخابات فإن على الكتلة الإسلامية أن تكون حاضرة لخوض نزال شريف، تقدم فيه أفضل نموذج، وأفضل ما لديها، وأن تتفادى البقاء رهينة المفاجآت والظروف الطارئة؛ إذ العمل الذي بحاجة لاستمرار يحتاج سياسة واضحة، ورؤية ناضجة تتفهم أنه لا مجال للمنسحبين، ولا مجال للعودة إلى الصفر، ولا مجال إلا لقيادة الميدان الطلابي ثم قيادة المجتمع بأسره.

وعليه فإن على الكتلة الإسلامية وكوادرها أن تدرك أن قانون مجلس اتحاد الطلبة يُجيز لمن يتجاوز نسبة 65% تغيير دستور المجلس، ولمن يفكر بعقله يمكنه أن يسنَّ قانونًا يضمن فيه إخراج الإطار المنسحب هذا العام من إطار المنافسة لأعوام قادمة، وحركة الشبيبة قد تقدم على هذه الخطوة -إن استطاعت- لتفوِّت على الكتلة فرصة العودة!

يُمثل المجلس للكتلة الإسلامية وسيلة لخدمة الطلبة، والوقت الآن يتطلب منهم القُرب من واقع الطلبة، وخدمته في كل الظروف، وعدم الركون لانتخابات مجلس أو فوزٍ فيه، واستثمار الوقت المتاح حاليًا لتقديم أجمل ما يمكنهم؛ إن فهموا جيدًا معنى: إيجاد البديل، وإبداع إخراج الفكرة، والتناغم مع قضايا الساحة الفلسطينية وعدم الانعزال عنها، وتوسيع إطار العلاقات مع الطلبة أفقيًا، وتفعيل مسألة الطالب المتحرِّك؛ أن تكون دينامو لفكرتك، بحضورك ونشاطك وحيويتك وابتسامتك، وصدارتك لكل مشهد في المواجهات على خطوط النار، وفي المواقف العلنية تجاه كل القضايا، وسرعة رد الفعل، وفي أن تنجح في كل حوار مع أي طالب بنقله من دائرة الاختلاف إلى دائرة الاتفاق.

والأهم من كل ذلك أن تثق كوادر الكتلة الإسلامية بفكرتها ولا تضطرب مهما بلغت الضربات، وأن تجزم بشكل تام بأهمية المشاركة وعدم الانسحاب من المشهد مهما كان، وأن يعمل الطلاب على حفظ مَن وراءهم بحفظ ألسنتهم، وتعمل الطالبات على الاستمرار برسالتهنّ كداعيات مؤثِّرات، ولا ينسوا أن قادة المشهد الجامعي اليوم قادةُ المجتمع غدًا.

.
.
.

[ياسين عز الدين]

أما الاعتقالات لدى الاحتلال والسلطة فهي دوامة مشتركة لم تتوقف إلا بقوة انتفاضة الأقصى، ولمن يتابع يمكنه مراجعة الفترة 1996-2002، ثم 2007-2013، والفترة الوسيطة بينهما كانت مهمة الاعتقال والمطاردة للاحتلال وحده بالاختراق والاشتباه والاعتراف.

في الفترة بين 2002م و2007م لم يتوقف الاعتقال السياسي ولا التنسيق الأمني، وإنما خفت حدته بحكم الأمر الواقع الذي كان مفروضًا على السلطة.
وأتفق معك في أن الاعتقالات هي شيء دائم واستغرب من الذين يتذرعوا بها ليقاطعوا الانتخابات أو ليجلسوا في بيوتهم، لأنها ليست بالأمر المستجد لا عند السلطة ولا اليهود.

[غازي علي]

يجب المشاركة في الانتخابات مهما كانت الظروف والنتائج ليتم كسر حاجز الخوف والاقصاء والمهم كيفية مخاطبة الطلاب لكي نستطيع كسب تاييدهم

[ضفة العزة]

يجب المشاركة تحت كل الظروف

[حسن1984]

المشاركة في حد ذاتها هدف ووسيلة للوصول الى الطلبة وتأطيرهم ليساهموا في صناعة الاحداث على الساحة الفلسطينية بشكل اكبر، لكن يجب ان يكون هناك نشاطات سرية وعلنية للتغلغل داخل التجمعات الشبابية للتعريف ببرنامج الكتلة الاسلامية ولإبرازها كرائدة في العمل الطلابي والجامعي

[نور الفكر]

في الفترة بين 2002م و2007م لم يتوقف الاعتقال السياسي ولا التنسيق الأمني، وإنما خفت حدته بحكم الأمر الواقع الذي كان مفروضًا على السلطة.
وأتفق معك في أن الاعتقالات هي شيء دائم واستغرب من الذين يتذرعوا بها ليقاطعوا الانتخابات أو ليجلسوا في بيوتهم، لأنها ليست بالأمر المستجد لا عند السلطة ولا اليهود.

نعم التنسيق لم يتوقف ولكن الاعتقالات السياسية توقفت وخصوصًا مع استهداف الاحتلال لسجون السلطة وقصفها
وأردتُ الإشارة إلى أن الأحداث تتكرر وليست مستجدة ولكن يبدو تطبعنا مع الأحداث لم يُبقي لها ذلك الرفض كما كانت في التسعينيات علمًا كان الشارع أيضًا ساكنًا ولكن العمليات العسكرية صنعت فرقًا

[فوزي القطب]

المشاركة هذا العام ستكون أقوى بسبب انخفاض حدّة الملاحقة، التي قد تشتد مع اقتراب الموعد، مع التجربة التي خاضتها معظم الكتل في العام الماضي
وفرص النجاح والفوز ستكون أكبر بإذن الله
لكن يجب الانتباه من أساليب الشبيبة في شراء الأصوات، والتدخلات السافرة من قبل الأجهزة الأمنية لصالح الشبيبة

[محمد عرار]

في مشكلة عند طلاب الكتلة
ادى الى خسارتها في انتخابات العام الماضي
وهي تغيب الكثير من طلاب الكتلة في الانتخابات وخاصة الطالبات
والثانية هو اسلوب االمناظرة لطلاب الكتلة يجب ان يرتقى اكثر لجلب الطلاب

وان لا يكون نشاطاها قبل الانتخابات بيوم او يومبن

[نور الفكر]

يجب المشاركة في الانتخابات مهما كانت الظروف والنتائج ليتم كسر حاجز الخوف والاقصاء والمهم كيفية مخاطبة الطلاب لكي نستطيع كسب تاييدهم

نعم المشاركة واجب الميدان
وكسر حاجز الخوف لا يأتي دون فهم الانتماء والتشبع بالفكرة وأهمية العمل الطلابي
عليهم أن يغيروا نظرتهم ويخرجوا من دائرة العفوية والعشوائية أو الوراثة في العمل من جيل إلى جيل إلى فكرة العمل على وعي وبصيرة وبهدف واضح ورؤيا تقود

يجب المشاركة تحت كل الظروف

أرجو لهم التوفيق

المشاركة في حد ذاتها هدف ووسيلة للوصول الى الطلبة وتأطيرهم ليساهموا في صناعة الاحداث على الساحة الفلسطينية بشكل اكبر، لكن يجب ان يكون هناك نشاطات سرية وعلنية للتغلغل داخل التجمعات الشبابية للتعريف ببرنامج الكتلة الاسلامية ولإبرازها كرائدة في العمل الطلابي والجامعي

الاتصال بالماضي وفهم متطلبات الحاضر وبقاء الرؤيا المستقبلية حاضرة يساعدهم في إتمام الرسالة ، خصوصًا أن المجتمع الجامعي متجدد باستمرار وهذا يدعو لتجديد الآليات والثقافات ويُجبر على مواكبتها بلون خاص

[ايناس عيدة]

بداية اعتقد ان على الكتلة الاسلامية (بغض النظر عن قرار مشاركتها او عدم ذلك ) ان تتخذ عدة اجراءات منذ بداية الفصل الدراسي استعدادا لخوض هذه المرحلة سواء خاضتها ام لا ...
كما ان سياسة الاحتلال ومن هم تحت يده كانت ومنذ زمن ممنهجة للعمل على اعتقال الطلبة وترهيب ذوي الطالبات وتهديدهم في تلك الفترة حتى ان الطالبات في مراحل اضطررن لاستلام زمام الامور لانه لم يبق ولا اخ من المسؤولين موجودا !!!!!
خوف الطلبة والطالبات وااارد جدا وبشكل اقوى حاليا نظرا للوضع العام الذي تسيطر عليه اجواء انعدام لن اقول المصالحة ولكن انعدام التفاهم مع الاجهزة الامنية , ومع ذلك المسالة بحاجة الى عمل واثق منبعث من ذوي همة وعزيمة صلبة للمواجهة
المشاركة واجبة لانها تمثل نبضا يجب ان يستمر ..وان ضعف في لحظات !!

[الفجرالقريب]

لا اتفق مع الراي القائل بالمشاركةبالنتخابت وذلك لاسباب :
اولا السلطة فتحت المجال للمشاركة العام الماضي لتعرف من هم المسؤولون ومن اين ياتي الدعمنولقد قامت باعتقال كل ما ساهم ولو بشكل خفيف في الانتخابات مما ادى لافراغ الجامعات من اي نشاط للكتله .
ثانيا:اسرائيل لاحقت بشكل طبير شباب الكتله المشاركين ولم تبق منهم احد.
ثالثا :المشاركة لا بد لها من سبب وهي ليست هدف في ذاتها فالكتله تستطيع خدمه الطلاب من خارج المجلس وربما هذا يقلل ملاحقتها،خصوصا انالمجالس ستكون مع فتح وبالتالي لنيخافوا من خسارتهم،وهذا يفتح مجال اكبر لشباب الكتله للعمل .
رابعا :اذا قيمنا اداء الكتله في الانتخابات السابقة فهواداء سيءجدا بل لم يكن لهم اي تاثير على الطلبة ولا اي دعاية فقط من انتخب الكتله انتخبها لانها تابعة لحماس .
خامسا:الكتله الاسلامية لم تنشط الا يومين قبل الانتخابت بل لم تكون موجودة قبل وكان الطلاب يتسائلون هل هناك كتله بالجامعات وهذا بالتاكيد له اثر سيء فالكتله ليست جناح عسكري حتى يقتصر نشاطها على الانتخابات ،وبعد الانتخابات في العام الماضي اختفى الكلاب وتوقفت النشاطات طبعا لانه لم يعدلديهمشيء يقدمونه وكانوا خائفون ويترقبون الاعتقالات التي لم تتاخر عنهم ولم يبق لهم اي نشاط سوى بعض البيانات التي تكفلت طالبات الكتله بتوزيعها في غيباب للطلاب .
خامصا :الكتله بحاجة الى تثبيت نفسها ونشر دعوتها والتغلغل بين الطلاب عبرالتنظيرالفكري ونشر الوعي بين ابنائها اولا وثم بين الطلاب عامة قبل ان تفكر في اي انتخابات ،وللاسف كثيرا من ابناء الكتله ومنهم من ترشحون لانتخابات مجالس الطلبه ليس لديهم ابجديات الفكر الاسلامي او الجدل السياسي او التنظير (عندما تتحدث معهم يتحدوثون من منطلق عصبيه لحماس وللمقاومة فقط لا غير ) هذه هي كارثة الكتله في الضفة .

لا داعي للحديث عن الانتخابات بل يجب الحديث عن كيفية توعية ابنائها اولا ثم توعية الجيل الذي تستقطبه العلمانية في ظل غيباب الكتله وغيباب الثقافة بين ابنائها.

[الفجرالقريب]

ان الشباب الذين اعتقلوا من الجامعات كانوا اخر منبقي لديهموعي ولذلك فالحال ماساوي فكل من يتحدث باسم الكتله الان في الضفة يتحدث من منطلق عصبية دون ثقافة اووعي اوفكر .

[نور الفكر]

ان الشباب الذين اعتقلوا من الجامعات كانوا اخر منبقي لديهموعي ولذلك فالحال ماساوي فكل من يتحدث باسم الكتله الان في الضفة يتحدث من منطلق عصبية دون ثقافة اووعي اوفكر .

عن أي جامعة تتحدث لتحكم على مَن تبقى؟
وهل مَن ذهب للسجن ثم أتى بباص إلى السجن يُعد واعيًا؟

ثم كلامك في الرد السابق غير عملي فمنذ متى كانت الكتلة الإسلامية تعمل في جو من عدم الملاحقة؟!
الكتلة الإسلامية رافقت انتفاضة المساجد 1987 ثم دخول السلطة وما رافق ذلك 1994 ثم انتفاضة الأقصى 2000 ثم البلديات والتشريعي 2005+2006 ثم الحسم وما بعده 2007-2013
وهل كانت في كل هذه الأوقات لديها وقت لتسير الهوينى فتبدأ بالتربية والتوعية ثم الحركة؟
هل كانت في مأمن من الاعتقال والاغتيال؟

ثم موضوع كشف المصادر يرجع لمن يعمل هذه أولًا وثانيًا غير مطلوب أن نعمل بوجود أموال والواقع لا يتطلب تحميل العاملين فوق طاقتهم، إن وجد كان بها وإن لم يوجد نجد بديلًا

أما الدعوة الفردية والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فهذه مهمة كل شخص مسلم فاهم وليس فقط ابن الكتلة، وابن الكتلة ذنبه مركب إن لم يقم بمهمته الدعوية

معلوم أساس ملاحقة الشباب كون الكتلة الإسلامية كانت رائدة العمل العسكري وأبناؤها تزنروا بالسلاح على فترات كثيرة ولن يغير الاحتلال فكرته في محاربة إعطائهم فرصة لتكوين خلايا جديدة!

وسأعود لموضوع وضعها في الساحة ونوع المشاركة إن شاء الله

[فوزي القطب]

في مشكلة عند طلاب الكتلة
ادى الى خسارتها في انتخابات العام الماضي
وهي تغيب الكثير من طلاب الكتلة في الانتخابات وخاصة الطالبات
والثانية هو اسلوب االمناظرة لطلاب الكتلة يجب ان يرتقى اكثر لجلب الطلاب

وان لا يكون نشاطاها قبل الانتخابات بيوم او يومبن

كلامك سخيف ويدس السم في العسل!!
فضلا عن أنه عار عن الصحة، ولا يستحق الرد عليه.....

[فوزي القطب]

لا اتفق مع الراي القائل بالمشاركةبالنتخابت وذلك لاسباب :
اولا السلطة فتحت المجال للمشاركة العام الماضي لتعرف من هم المسؤولون ومن اين ياتي الدعمنولقد قامت باعتقال كل ما ساهم ولو بشكل خفيف في الانتخابات مما ادى لافراغ الجامعات من اي نشاط للكتله .
ثانيا:اسرائيل لاحقت بشكل طبير شباب الكتله المشاركين ولم تبق منهم احد.
ثالثا :المشاركة لا بد لها من سبب وهي ليست هدف في ذاتها فالكتله تستطيع خدمه الطلاب من خارج المجلس وربما هذا يقلل ملاحقتها،خصوصا انالمجالس ستكون مع فتح وبالتالي لنيخافوا من خسارتهم،وهذا يفتح مجال اكبر لشباب الكتله للعمل .
رابعا :اذا قيمنا اداء الكتله في الانتخابات السابقة فهواداء سيءجدا بل لم يكن لهم اي تاثير على الطلبة ولا اي دعاية فقط من انتخب الكتله انتخبها لانها تابعة لحماس .
خامسا:الكتله الاسلامية لم تنشط الا يومين قبل الانتخابت بل لم تكون موجودة قبل وكان الطلاب يتسائلون هل هناك كتله بالجامعات وهذا بالتاكيد له اثر سيء فالكتله ليست جناح عسكري حتى يقتصر نشاطها على الانتخابات ،وبعد الانتخابات في العام الماضي اختفى الكلاب وتوقفت النشاطات طبعا لانه لم يعدلديهمشيء يقدمونه وكانوا خائفون ويترقبون الاعتقالات التي لم تتاخر عنهم ولم يبق لهم اي نشاط سوى بعض البيانات التي تكفلت طالبات الكتله بتوزيعها في غيباب للطلاب .
خامصا :الكتله بحاجة الى تثبيت نفسها ونشر دعوتها والتغلغل بين الطلاب عبرالتنظيرالفكري ونشر الوعي بين ابنائها اولا وثم بين الطلاب عامة قبل ان تفكر في اي انتخابات ،وللاسف كثيرا من ابناء الكتله ومنهم من ترشحون لانتخابات مجالس الطلبه ليس لديهم ابجديات الفكر الاسلامي او الجدل السياسي او التنظير (عندما تتحدث معهم يتحدوثون من منطلق عصبيه لحماس وللمقاومة فقط لا غير ) هذه هي كارثة الكتله في الضفة .

لا داعي للحديث عن الانتخابات بل يجب الحديث عن كيفية توعية ابنائها اولا ثم توعية الجيل الذي تستقطبه العلمانية في ظل غيباب الكتله وغيباب الثقافة بين ابنائها.

أمر المشاركة في الانتخابات بات محسوم سلفاً، وأي حملات استباقية من قبل الصهاينة وسلطة فتح للتخريب على الكتلة الاسلامية لصالح الشبيبة لن تفلح بإذن الله
والموجودين على الأرض أدرى دوما بتقدير الظروف، ووجود الكتلة في مجالس الطلبة هو ما يهيئ لها الظروف لنشر فكرتها بين الناس، لا التقوقع وانتظار شفقة تشوبها الزراية والاحتقار

[نور الفكر]

المشاركة هذا العام ستكون أقوى بسبب انخفاض حدّة الملاحقة، التي قد تشتد مع اقتراب الموعد، مع التجربة التي خاضتها معظم الكتل في العام الماضي
وفرص النجاح والفوز ستكون أكبر بإذن الله
لكن يجب الانتباه من أساليب الشبيبة في شراء الأصوات، والتدخلات السافرة من قبل الأجهزة الأمنية لصالح الشبيبة

على كل الأحوال الشيء الطبيعي أن تكون النتائج أفضل لأنه صار لهم حضور أفضل من العام الماضي حيث كانت المشاركة على تخوف
قد لا يأتي الفوز هذا العام لكن المهم أن تكون النفوس مرتاحة وتعمل وهي موقنة أن تراكمية العمل هي التي ستأتي لهم بالنتائج بعد أجل وفي الوقت الذي يريده الله تعالى

في مشكلة عند طلاب الكتلة
ادى الى خسارتها في انتخابات العام الماضي
وهي تغيب الكثير من طلاب الكتلة في الانتخابات وخاصة الطالبات
والثانية هو اسلوب االمناظرة لطلاب الكتلة يجب ان يرتقى اكثر لجلب الطلاب

وان لا يكون نشاطاها قبل الانتخابات بيوم او يومبن

النشاطات آخر وقت واضحة للانتخابات وخصوصًا الشبيبة تخصص هيك فن

وأسلوب التحسين في العرض معك فيه فعليهم الخروج من التقليدية المعتادة
أما غياب الطلاب فله سبب وغياب الطالبات غير مُبَرر

أهلًا بك

[الفجرالقريب]

البعض يتحدث بحماسة اكثر من تحدثة بواقعيه.
ثانيا : على الاقل لوترك امرالمشاركةعائد الى الكتله في كل جامعة تتخذه لوحدها وفقا لاوضاعها وليس اجبارا عليها.

[نور الفكر]

البعض يتحدث بحماسة اكثر من تحدثة بواقعيه.
ثانيا : على الاقل لوترك امرالمشاركةعائد الى الكتله في كل جامعة تتخذه لوحدها وفقا لاوضاعها وليس اجبارا عليها.

1. ليست حماسة لكن تجربة وفهم لا يملكه مَن يغرق في تفاصيل يومه ولا ينظر أبعد من باب كليته ولا يفهم من انتمائه إلا وشاح ومهرجان وانتخابات!

2. أمر المشاركة متروك لأهل الميدان ومطلوب منهم ومن غيرهم أن يُظهر ما قد لا يرونه من آفاق وخصوصًا مع وجود مَن يلتحفون الخوف كل حين.

3. ضعف صلة الموجودين بالتاريخ وتفاصيله تُفضي إلى هذا الارتباك والوجوم والتردد.

[ياسين عز الدين]

البعض يتحدث بحماسة اكثر من تحدثة بواقعيه.

احيانا الواقعية تتخذ شماعة لكي تبقى الأمور على ما هي عليه من سوء، وأن لا يبحث الناس عن حلول.

[فوزي القطب]

البعض يتحدث بحماسة اكثر من تحدثة بواقعيه.
ثانيا : على الاقل لوترك امرالمشاركةعائد الى الكتله في كل جامعة تتخذه لوحدها وفقا لاوضاعها وليس اجبارا عليها.

الواقع هو هو ذاته، لم يتغير منذ قدوم سلطة فتح - ملاحقة وتضييق واعتقالات بالتعاون والتنسيق مع اسرائيل
الفرق الوحيد هو اختلاف الوتيرة والدرجة من عام لآخر تبعاً لعدة عوامل، وللظروف الراهنة أنذاك

[اسدالقسام5]

الكلمات شيئ والواقع شيئ اخر

اعتقال شخص واحد وتعزيبه لانه مارس العمل االطلابي في الكتلة الاسلاميه

سيضعف نفوس الاخرين

وسيقول وما علاقتي انا

المشكله ليست مشكلة يوم او سنه

انها منهاجيه الخيانه والعار

ومحاولة فرضها كرأي فقط

وقال ناجي العلي اخشي من يوم تصبح يها الخيانه وجهة نظر

واليوم الخيانه وجهة نظر عند فتح ومؤيديها

[نور الفكر]

بداية اعتقد ان على الكتلة الاسلامية (بغض النظر عن قرار مشاركتها او عدم ذلك ) ان تتخذ عدة اجراءات منذ بداية الفصل الدراسي استعدادا لخوض هذه المرحلة سواء خاضتها ام لا ...
كما ان سياسة الاحتلال ومن هم تحت يده كانت ومنذ زمن ممنهجة للعمل على اعتقال الطلبة وترهيب ذوي الطالبات وتهديدهم في تلك الفترة حتى ان الطالبات في مراحل اضطررن لاستلام زمام الامور لانه لم يبق ولا اخ من المسؤولين موجودا !!!!!
خوف الطلبة والطالبات وااارد جدا وبشكل اقوى حاليا نظرا للوضع العام الذي تسيطر عليه اجواء انعدام لن اقول المصالحة ولكن انعدام التفاهم مع الاجهزة الامنية , ومع ذلك المسالة بحاجة الى عمل واثق منبعث من ذوي همة وعزيمة صلبة للمواجهة
المشاركة واجبة لانها تمثل نبضا يجب ان يستمر ..وان ضعف في لحظات !!

أحسنتِ أختي الكريمة
وأهلًا بك

[الفجرالقريب]

حديثي بالخصوص عن جامعه الخليل ، اما بخصوص جميع المشاركاتا لتي خالفتني فهي تنظر الى واقع جامعاتها وواقع الكتله فيها فهي احسن من جامعه الخليل ، اكبر مشكلة هي في فقدان التوجيه والتوعية بين الشباب والان هم مهتمون بالمشاركة اكثر من اهتمامهم بعقول الطلاب، فقط وشاح وانتخابات وخطابات سياسية يمكن ان يسمعها الطالب عبر الاعلام.