[ اعلان هام ] تحديث البريد الإلكتروني للعضوية | |||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
النتائج 1 إلى 5 من 5
الموضوع: البكاء وحده لا يفيد
-
2020-10-26, 15:22 #1
البكاء وحده لا يفيد
البكاء وحده لا يفيدبهائي راغب شراب
26/10/2020
..
في البكاء ..
قليلٌ من الألم
كثيرٌ من الراحة.
لكن..
للرجال رأيٌ آخر
البكاء..
ميزانُ القلوب
شعورٌ لا يُوَارَى
لحظةُ قوةٍ
تسقيها دموعُ العيون
الموصولة بعضلاتِ الرجولة
تُزَيِنَ وجْهَ الصباحِ
المُتَوَرِد بالفحولة المُتَفَجِرة
تُفَجِرَ الكَوْنَ
تحت أقدامِ المُعْتَدين
المُتَمَلِقين
المُتَمَنْطِقينَ بالحكامِ المُنَافِقين
يَتَسَللون مِنْ تحتِ الحِزامِ
يَكْذِبونَ علينا
تحتَ عنوانٍ عريض..
..
الإساءةُ للنبي
حريةُ تعبير
...
والمسلم ..
إرهابيٌ قديم
وثورةٌ ..
تعيد الأصولَ
تَسْقيها حُبَ الرسالة
والرسول ..
وفي عرفهم ..
هذا لا يجوز.
..
هم منذ البداية
أعلنوا حربَهم المتوقدة
بالصليب وبالنار وبالمجوس
بالحقد المُحَصَنِ ..
بالمقاصل والمشانق
بالطعنات الغادرة
وبالفؤوس
يَفْضَحَهُم طَوالِ العصور.
*
في البكاء
راحةٌ للجميع..
لا يَفِينا حَقَّنا
في دفاعِنا
عن محمد
الصادق الأمين.
..
البكاءُ وَحْدَه لا يُفيد ..
لا يُفيدَ خَيْرَ أمة
تبحث عن هَوِيتَها القديمة..
بين أطلال سنين التيه في الغروب..
بلا محطات
ولا خرائط عودة
ولا جهاد
ولا فتوحات تفتح ..
حدود الحب
في حديقتنا الكبيرة
المزروعة بالحنين.
..
#الا_رسول_الله
#قاطعوا_البضائع_الفرنسية
#ماكرون_يسيء_للنبي
التعديل الأخير تم بواسطة بهائي راغب شراب ; 2020-10-26 الساعة 19:10
-
2020-10-28, 00:43 #2
رد: البكاء وحده لا يفيد
حملة مقاطعة مباركة إن شاء الله تنجح بجهودنا جميعا، أما من يسىء للنبي صلى الله عليه وسلم، فهو إما جاهل ضلله الإعلام الكاذب في بلاد الغرب أو متعمد يحاد الله ورسوله ويعادي الإسلام. وفي كلتا الحالتين يقع على عاتق خير أمة أخرجت للناس أن تعلم الجاهل حتى يشرح الله صدره للإسلام وتتصدى للمعادي وتفسد خططه ومؤامراته.
-
2020-11-06, 09:40 #3
رد: البكاء وحده لا يفيد
اجمل ما حصل للخلق مولده
واشد مصيبة حلت بنا وفاته.
اللهم صل وسلم وبارك عليك يا حبيبي يا رسول الله
-
2020-11-06, 09:44 #4
رد: البكاء وحده لا يفيد
افضل ما حصل للخلق مولده ... وأشد ما صار فينا موته ولم نره
#إلا_رسول_الله
-
2020-12-01, 01:59 #5
- تاريخ التسجيل
- 11 2020
- المشاركات
- 4
رد: البكاء وحده لا يفيد
صلوات ربي وسلامه عليه