![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
النتائج 31 إلى 52 من 52
-
2018-09-08, 00:12 #31
- تاريخ التسجيل
- 09 2018
- المشاركات
- 23
-
2018-09-08, 00:28 #32
- تاريخ التسجيل
- 05 2016
- المشاركات
- 24
رد: الكاتبة والأديبة المتألقة وصال تقة في ضيافة صيف 2018
كاستشارية في العلاقات الاسرية والزوجية، وكقلم أدبي انثوي جاد وموضوعي، ما رأيك أستاذة في الجمود العاطفي الذي بات يطبع العلاقات الزوجية خصوصا في مجتمعاتنا العربية الاسلامية؟؟ حتى صار من يتحدث عن الحب وتجلياته واهميته في العلاقات الزوجية وكانه يتحدث عن فيلم عربي رومانسي بالابيض والاسود هو أقرب منه الخرافة والخيال؟؟ مع الاحتجاج بالواقع الصعب الذي يفرض نفسه وقوانينه على الزوجين والاسرة بصفة عامة؟؟
اضافة الى هذا ما رأيك في ظاهرة العزوف عن الزواح من كلا الجنسين وما هي الاسباب التي ترينها حقيقية اكثر من غيرها!!
شكرا لك ولرحابتك.
-
2018-09-08, 00:33 #33
- تاريخ التسجيل
- 09 2018
- المشاركات
- 23
رد: الكاتبة والأديبة المتألقة وصال تقة في ضيافة صيف 2018
أهلا بكم ومرحبا. شكر الله لكم ترحيبكم.
لاشك أن وسائل التواصل الاجتماعي قد أسهمت في تقارب مختلف الشعوب، لكنها حديثة جدا، في حين أن علاقة المغاربة بالقدس ترجع إلى مئات السنين، حينما كانت قبلتهم خلال رحلاتهم إلى الحج لما حظيت في قلوبهم من مكانة وشرف، فهي ليست مجرد مزار، وإنما تلامس قضية عقدية راسخة ثابتة، وتجمعهم بها روابط تاريخية ودينية وروحية، وقد شاركوا في عهد صلاح الدين الأيوبي في الفتح ، وما حارة المغاربة عنكم بمجهولة.أود أن أحيلكم على سلسلة "تاريخ العلاقة بين المغرب والقدس" للدكتور أبو زيد المقرئ الإدريسي فقد ذكر فيها جماليات هذه العلاقة عبر السنين
-
2018-09-08, 01:01 #34
رد: الكاتبة والأديبة المتألقة وصال تقة في ضيافة صيف 2018
إخوتي الكرام اخواتي الفضليات
نكتفي بهذا القدر من اللقاء المباشر الليلة
وابشركم انه تم الاتفاق مع ضيفتنا الكريمة وصال تقة
أن يتم تمديد الاستضافة يوما كاملا بإذن الله عز وجل
لتتمكنوا من طرح المزيد من أسئلتكم،
وإن شاء الله ترد ضيفتنا غدا على ما تبقى من الأسئلة
وما يستجد منها حسبما يتيحه وقتها إن شاء الله تعالى.
-
2018-09-08, 14:28 #35
- تاريخ التسجيل
- 09 2018
- المشاركات
- 23
-
2018-09-08, 15:17 #36
- تاريخ التسجيل
- 09 2018
- المشاركات
- 23
-
2018-09-08, 15:43 #37
- تاريخ التسجيل
- 09 2018
- المشاركات
- 23
-
2018-09-08, 15:55 #38
- تاريخ التسجيل
- 09 2018
- المشاركات
- 23
-
2018-09-08, 19:54 #39
رد: الكاتبة والأديبة المتألقة وصال تقة في ضيافة صيف 2018
عذرا أختي سألت عن الإسم إن كان حقيقي أو رمزي
لأني أذكره في عالم المنتديات الأدبية في زمنها الذهبي
حيث كنت أحد المهتمين بالكتابة و القراءة
و سألت عن تأثير المغرب العربي على كتاباتك
حيث رغم أننا نتشارك العروبة و الإسلام إلا أن مؤثرات عديدة تختلف من بلد لآخر
فمثلا تأثير اللغة الفرنسية لديكم واضح حتى على الدارجة المحلية
و إنفتاح و حرية الأنثى أوسع على الأقل مقارنة ببلدنا
و تأثيرات الفكر الغربي طرفكم في ظني أقوى
لك تحياتي ووافر التقدير
-
2018-09-08, 20:38 #40
رد: الكاتبة والأديبة المتألقة وصال تقة في ضيافة صيف 2018
صحيح ما تفضلت به أختي الكريمة لا يخلو بيت من مشاكل ، والخلافات في حدودها المعقولة هي كملح الطعام ، بل بالعكس عند العودة وإيجاد الحل تتوطد العلاقة أكثر وتتمتن الروابط وتزيد الألفة وكلاهما يفتقد الآخر ، وإذا زادت عن حدها واصبحت السمة الغالبة حتما ستفسد بذلك طعم الحياة ويحل التنافر ، ومادامت البيئة لها دور مهم في رسم ملامح حياة الأبناء المستقبلية ، فما رأيك أختي أن الشهادات ليست معيارا للوعي ولا مقياسا للحكم على هذا أو تلك في نجاح الزيجات أو فشلها ، فقد يكون كلاهما يحرز على شهادات أو أحدهما وفي البيت مكتبة تغص بالكتب عن تربية الأولاد والحياة الزوجية وو..، وكلا منهما يلتهم الكلمات التهاما ، لكن ليس لها وقع على أرض الواقع ، ويبقى من عاش في جو تسوده الألفة والمحبة والإحترام يختلف عن من عاش في جو مكهرب ومشحون وفاقد للحنان ، وفاقد الشيئ لا يعطيه ، واختلاف البيئات سبب للنجاح ولا قدر الله الفشل والإخفاق ..
-
2018-09-08, 21:15 #41
- تاريخ التسجيل
- 09 2018
- المشاركات
- 23
رد: الكاتبة والأديبة المتألقة وصال تقة في ضيافة صيف 2018
لم أتنبه إلى أنه سؤال فاعذروني رجاء.
نعم هو اسمي الحقيقي : "وصال" اسمي الشخصي و"تقة" اسمي العائلي .
التأثر بالثقافة السائدة لا مفر منه، وليس سيئا في كل الأحوال إلا إذا أدى إلى طمس الهوية. ورغم سيادة اللغة الفرنسية في مراحل من تاريخ المغرب، إلا أن لدينا من النحاة ومن الأكاديميين المشتغلين بالحقل الأدبي العربي وباللغة العربية أسماء لامعة قد بصمت بجدارة في مسار الأدب العربي .
أما عن انفتاح الأنثى وحريتها فلا أعلم ما مقصودكم بذلك ومع أية دولة بالضبط هذه المقارنة كي يتسنى لي الحكم. وأما تأثير الفكر الغربي فقد غزا كل البلدان العربية ولا تكاد تخلو منه دولة. ولعل من رواسب الاستعمار هذا التأثر.
-
2018-09-08, 23:26 #42
رد: الكاتبة والأديبة المتألقة وصال تقة في ضيافة صيف 2018
مرحباً اختي الكريمة وصال ان شاء الله انك بأحسن حال
سؤالي بما انك كآتبة
هل لك بالسياسة ؟وهل انتي مهتمة وتكتبين عن للأحداث والحروب ببلداننا الإسلامية؟
-
2018-09-09, 07:25 #43
رد: الكاتبة والأديبة المتألقة وصال تقة في ضيافة صيف 2018
عذرا على التأخير أختي الفاضلة لسبب خارج عن إرادتي
والدولة التي أقصدها هي فلسطين و تحديدا هنا في غزة
وما أقصده هو مثيل لما في ظاهر الأمر إنعام على الأنثى مثل قضية المواريث في تونس
و لكن في حقيقته تشويه لقيم و ظلم ... حيث سيكون من الصعوبة بمكان
على قلم يعالج القضايا الأسرية وقضايا المرأة ان يصل بسهولة الى عكس ما تهواه الأنثى و تيسره القوانين و الأفكار
لك شكر موصول على ردودك و أفكارك و جهدك ... نسأل الله أن يفتح عليك و يزيده في ميزان حسناتك
-
2018-09-09, 10:52 #44
رد: الكاتبة والأديبة المتألقة وصال تقة في ضيافة صيف 2018
أدار مفاتيح الباب فأحدثَت صلصلتها جلبة داخل البيت، أو هكذا أراد أن يُخيَّل له، يُمنِّي نفسه بتلك الفوضى التي كان يتحوَّل لها سكون البيت الغارق في الوداعة والنظام، وهو وإخوته يستقبلون أباهم، الجلبة كانت قبل أن يلج منزله، تلك هي الحقيقة التي يجب أن يعترف بها كلَّ مرة وهو يَخطو برجله اليمنى مُقتحمًا بيته، يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم فجأة وهو الذي اعتاد - منذ طفولته - على البسملة والسلام كلما همَّ داخلاً البيت... ها قد غيَّر ذِكْرَه وصار التعوذ نصيب الولوج، وعيناه تصادفان زوجته حاملة أسلحتها تطارد الصِّغار؛ مغرفًا في يدها اليُمنى، وشوْبكا في اليُسرى، تحاول استتباب الأمن دون جدوى، وقد نهب الأشقياء الثلاثة محتوى الصحن من البطاطس المقلية المُهيَّأة لوجبة الغداء.. صوتها تتوعَّدهم قد رَعَبه، وحصائد الشوك المزروعة فوق رأسها تجعله مرارًا يُحاول معرفة إلى أي جنس تنتمي، كان على يقين أنها إنسية لكن من فصيلة الجن، ولأجل هذا كان يستعيذ... فصيلة لا يعرفها سوى الرجال المتنعِّمون بامرأة قد انفصلت عن الحضارة، وسجَّلت قطيعةً مع الأنوثة، وأعلنت تمردها على اللباس النظيف، بَلْهَ الأنيق، وعلى أدوات الزينة، وعلى مجفّف الشعر... وحتى تلك المجتمعات البدائية التي لم تكن تعرف أداة تقنية اسمها "مصفف شعر" كان لديهم زيت يصبّونه في أكفِّهم ثم يردعون به خصلات الشعر المتمردة...
جميلة
قصة بقلم الكاتبة والأديبة: وصال تقة
جعجعتها أفزعته وهي تأمره أن ينزع حذاءه قبل الدخول، فارتمى من هول صرختها كيس الفاكهة من يديه، تنبَّه الأطفال للفاكهة المتناثرة في الأرض فلم يعبؤوا بالأسلحة المتوعدة، ولم يَنتبهوا لذلك الطلل الواقف مشدوهًا يَرقب حركاتهم وهم يتقاسَمون بينهم غنيمة التفاح والموز والبرتقال، حلِّي هذا اليوم، قشرة موز تتهاطل خطأً فوق زجاجة نظارته... حصيلة حرب الفاكهة بين شادي وكريم:
• "خذها، والبادي أظلم" هكذا صاح شادي موليًا أمام الزحف.ينزع نظارته ويحمد الله، ألم يَنكسر زجاجها؟ يَمسحُها وهو يتمتم:• صدقت يا ولدي.. والبادئ أظلم، ظلمتكم حينما لم أُحسن اختيار أمِّكم.صراخ بسمة يصمُّ أذنيه... سماها بسمة كي تكون دائمة الابتسام، لكن صراخها لا يفتأ ليل نهار! تستقبله به كل يوم عند الدخول، وتشنِّف به مسامعه عند كل خروج، وتنتزعه به من نوم يَهرب فيه كل ليلة من أفلام الرعب ومشاهد الحرب التي تُمثَّل كل يوم في بيته.• غفر الله لك يا أمي؛ كم قلت لك: "نعمة" زميلتي في الشغل، خلوق ومتديِّنة وأنيقة ومثقفة وجد مؤدَّبة، لكنك أصررت على "جميلة" ابنة أختِك، وتركتني أفني شبابي في البحث عن حل لغز لا حل له؛ علاقة اسمها بشكلها، لا ذاك الذي خلقها الله عليه ولكن ذاك الذي تتفنَّن في إظهاره، وتصنَع لي منه كل يوم لوحة فنية جديدة تؤكِّد لي فيها أنها فعلاً إنسيَّة لكن من فصيلة الجن!كم نصحَها بأن تستيقظ باكرًا، وبأن تُنهي واجباتها المنزلية قبل مجيء الأشقياء من المدرسة؛ كي يتسنى لها ضبطهم، حدَّثها كثيرًا عن النظام، وعن الترتيب، وعن الطاقة المبذولة أكثر كلما عمَّت الفوضى! كم اغتنم من فرصة لإهدائها أصابع أحمر الشفاه وبودرات التجميل التي كان مصير أكثرها هدايا لصديقاتها وأخواتها أثناء زيارتهن لها! رفوف غرفة نومها تعج بالعطور، ودولابها يتهاوى من الأقمشة الأنيقة ومِن قمصان النوم، لكنها كانت تفضِّل على كل ذاك مريلة المطبخ المعطَّرة برائحة البصل والثوم والسمك، الموشَّاة بأصباغ التوابل...
تقدَّم الهوينى في أرض المعركة، يتخطى بقايا الفاكهة ويتفادى بذورها وقشورها المُتناثرة هنا وهناك، يعلم يقينًا أن صرخة منه ستجعل قبيلة الأوباش تَنضبط، على الأقل لفترة، لكنه اليوم جد مُنهَك وأعصابه على حافتها، وقد يتلفَّظ بما يمكنه أن يندم عليه لاحقًا، وهو الذي اعتاد على الهدوء وضبط الأعصاب، دلف إلى غرفة نومه يائسًا... الأغطية المبعثرة فوق السرير تناجيه، تدعوه لدفن رأسه تحت المخدَّة؛ يَحتمي بها من الجلبة القائمة خلف الباب، غطس تحت الغطاء، ترقرقت دمعة في عينيه ليَسحبه النوم كي يرى "نعمة" في فستان ساتان بنفسجي فاتح، كان يراقبها في ذهول وهي تنظر إلى المائدة لتتأكَّد من أن كل شيء على ما يرام، يُتابعها وهي تتأمل وجهها بالمرآة في محاولة لوضع اللمسات الأخيرة، عِطر الخزامى يعم الأجواء، والستائر الوردية تُضفي على المكان طابعًا رومانسيًّا، يلتفِت إلى غرفة الأطفال فإذا بمعاذ وبثينة نظيفان نائمان في وداعة، تتنبَّه لوجوده فتستدير مبتسمة، تمد يدها كي تتسلم منه حقيبة الحاسوب.. يعلو صوت فجأة:
• والله عال! نمتَ وتركتَني أقاوم وحدي عفاريت سليمان، من حقك يا سيدي، تنعَّم بالنوم ودعني للطبخ والكنس والغسيل... حيلي قد هدَّه أولادُك... قم! قم! قد كسر الأشقياء حاسوبك!
-
2018-09-09, 11:22 #45
رد: الكاتبة والأديبة المتألقة وصال تقة في ضيافة صيف 2018
يقول الدكتور البشير عصام المراكشي عن كتاب "مرافئ السكن":
(مرافئ السكن) خواطر ونصائح زوجية
للكاتبة والأديبة المتميزة وصال تقة
"طلبت مني مؤلفة الكتاب – الأستاذة وصال تقة - رأيي في كتابها "مرافئ السكن" (في قضايا الزواج وما تعلق به، من منظور اجتماعي)، وبعثت لي نسخة الكترونية منه.
والحق أنني أجّلت قراءته أياما كثيرة بسبب شدة انشغالي، ثم قررت – على سبيل الاستحياء من معرّة التسويف - أن أقرأ منه صفحات يسيرة في يوم معين، ثم أكمل قراءته على امتداد أيام أخرى كثيرة العدد.
لكن الذي وقع: أنني حين بدأت القراءة لم أستطع منع نفسي من الاستمرار، فأنهيت الكتاب في مجلسين، على حساب اشتغالات علمية لا بد لي منها! (وكان بودي أن يكون ذلك في مجلس واحد لولا عروض ما لا يمكن التملص منه).
وقد قرأت من قبل في هذا الموضوع كثيرا، ولكن يبدو أن الأمر كان محتاجا إلى قلم أنثوي!
وميزة الكتاب:
• أسلوب عطر سلس (أظنه سيصلح في مجال الرواية، الذي ينقصنا فيه قلم يجمع بين جمال الأسلوب وعفة المضمون)،
• وعربية عصرية عالية، تكاد تخلو من اللحن،
• والتزام حسن بمطلوب الشرع، يشي بمعرفة طيبة في هذا الباب،
• وخبرة جيدة بموضوع الاستشارات الزوجية، في واقع الأمر لا في النظريات،
• وحرص على التوازن في النصح الموجه إلى الرجل والمرأة.
ليس لي بالكاتبة أدنى معرفة شخصية، بل ما عرفتها إلا بعد أن راسلتني تطلب رأيي في الكتاب. وصرت بعد ذلك أعرف عنها أن لها صفحة على الأسك مفيدة جدا في مجال الاستشارات الأسرية.
أسأل الله تعالى أن يبارك في جهدها، وينفع بكتابها، وييسر لها إبداعات أخرى في هذا المجال وما يقاربه."
ما شاء الله. قرأت الكتاب وهو رائع حقا.
سؤالي لك أختي الفاضلة وصال تقة:
- حدثينا عن تجربتك في الاستشارات الأسرية وكيف صبرت مع ما يتطلبه ذلك من جهد ووقت وتفكير في الحلول وهل ما زلت تردين على الاستشارات الآن؟
-
2018-09-09, 19:02 #46
- تاريخ التسجيل
- 09 2018
- المشاركات
- 6
رد: الكاتبة والأديبة المتألقة وصال تقة في ضيافة صيف 2018
التحقت متأخرة قليلا لكنني احببت ان اتقدم بجزيل الشكر للاديبة وصال تقة على اجوبتها الرائعة والشافية وجزيل الشكر كذلك للعزيزة ذكرى صلاح الدين التي طرحت الاسئلة نيابة عني قبل تفعيل عضويتي بالمنتدى
..سعيدة انا بانضمامي اليكم
-
2018-09-09, 22:41 #47
- تاريخ التسجيل
- 09 2018
- المشاركات
- 23
-
2018-09-09, 23:45 #48
-
2018-09-09, 23:47 #49
- تاريخ التسجيل
- 09 2018
- المشاركات
- 23
-
2018-09-10, 00:07 #50
- تاريخ التسجيل
- 09 2018
- المشاركات
- 23
رد: الكاتبة والأديبة المتألقة وصال تقة في ضيافة صيف 2018
تجربتي بدأت بفضل الله مع موقع "الإسلام سؤال وجواب" للشيخ المنجد فك الله أسره وكتب أجره، ثم انتقلت بعدها في الواقع عبر أكاديمية سراج بمدينة الرباط ، حيث كنت أقوم بدورات تأهيلية للزواج ومحاضرات عن التربية بالإضافة إلى الرد عبر الهاتف عن الاستشارات الأسرية والتربوية أو لقاءات مباشرة، بالموازاة مع الآسك .
من فضل الله علي أن حباني قدرة على الإنصات والاستماع لهموم من حولي، ومن ثم محاولة البحث معهم عن حلول. وقد شجعني بعض الأكارم من الشيوخ والمختصين على الوقوف على هذا الثغر، فأنعم الله علي -منة منه وتفضلا- ببركة في الوقت أحاول أن أوازن فيه بين مختلف مسؤولياتي ومشاغلي، فأنا أم لثلاث بنات، ومدرسة، ولدي ارتباطات عملية أدبية وتربوية، بالإضافة إلى الإصلاح الأسري والرد على الاستشارات.
نعم مازلت أرد على الاستشارات.
أسأل الله أن يستعملنا جميعا وألا يستبدل بنا، وأن يفتح لنا وينفع بنا ويتقبل.
-
2018-09-10, 00:10 #51
- تاريخ التسجيل
- 09 2018
- المشاركات
- 23
-
2018-09-10, 00:52 #52
رد: الكاتبة والأديبة المتألقة وصال تقة في ضيافة صيف 2018
في ختــــام هــذا اللقــاء المميــز
نحمد لله سبحانه الذي انعم علينا باجتماع قلوبنا
على الحب فيه وحب فلسطين والقدس والمسجد الأقصى المبارك.
ونتقدم بخالص الشكــر والامتنــــان والتقديــر لك أختنــا الغـــالية الكـاتبة والأديبــة وصــال تقــة
على حضورك الجميل وردودك الرقيقة العميقة التي جعلتنا نود لو أن الاستضافة لا تنتهي
أسال الله سبحانه ان ييسر لنا ولك لقاءات أخرى وأهلا بك دوما بيننا في شبكة فلسطين للحوار
شكــرا لكـل الإخــوة الأفـــاضـل والأخــوات الكــريمــات
الذين ســاهموا في نجــاح هذه الاستضافة المباركة بجهـودهم وطيـب كـلامهم وجميـل تفـــاعلهم.
دمتم جميعا بخير.