![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
النتائج 1 إلى 30 من 30
الموضوع: صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
-
2011-08-07, 16:52 #1
صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نخصص هذه الصفحة لآخر كتاب معنا في نشاط صيف 2011م بإذن الله
بعنوان
[ صناعة الحياة ]
أ.محمد أحمد الراشد
لمن رغب بتحميله ؛ رابط الكتاب
http://www.palsharing.com/jgxftrzkxqts.html
قراءتنا لمدة 5 أيام بإذن الله على النحو الآتي
- لكل يوم 12 صفحة
- مَن يرغب بالمشاركة يقدم موجز استفاده من الصفحات المحددة لكل يوم أو فقرة يحب مناقشتها
وتقبل الله طاعتكم
ودمتمـ بخير
-
2011-08-07, 17:31 #2
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
كتاب ممتاز قراته قيل عدة سنوات وفيه الفائدة
-
2011-08-08, 05:51 #3
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
انا معك اخى
-
2011-08-08, 05:52 #4
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
ولكن كتاب الحب مش كملته
كده مينفعش وين المصداقيه
-
2011-08-08, 08:31 #5
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
قرأته كله و لله الحمد
كتاب رائع بمعنى الكلمة
-
2011-08-08, 17:37 #6
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
شكرا لك أخت نور
-
2011-08-08, 17:44 #7
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
إنه الداعيه المسلم...
وجد نفسه محصوراً بين جدران...
واآتشف سَلباً يلفّه...
فانتفض ... ولم يؤمن بمفتاح بطئ...
بل آسر القفل القديم ... ورماه...
ثم خطا خطوات العزم والتصميم...
فكانت نقلته قويه ... لمعت ببريق الاراده...
حتى انها آسرت العتبه...
وخرج الى سعة وضياء وأفق رحيب...
معه العلم والكتاب...
ويدير دولاب الحضاره...
ومضى يحدوه منهجه الالهى...
يؤآد ذاته المتميزه ... ويصنع الحياه
اختيار موفق للكتاب
بارك الله فيكم
نتابع ان شاء الله
-
2011-08-08, 18:33 #8
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
بإذن الله سأشارككم قراءة ومناقشة الكتاب
-
2011-08-08, 21:03 #9
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
الكتاب الكتروني وانقطاع التيار الكهربائي يمنعني من قراءة الكتاب
-
2011-08-08, 21:35 #10
- تاريخ التسجيل
- 03 2011
- المشاركات
- 209
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
تم تحميل الكتاب
بارك الله فيكم
-
2011-08-08, 23:53 #11
-
2011-08-09, 07:29 #12
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
^^ أشارككم القراءة ..
لأنه كتاب جميل ويستحق ..
-
2011-08-09, 10:47 #13
- تاريخ التسجيل
- 01 2011
- الدولة
- هناك تنام أوردتي | بَيْنَ آلام المٌخَيَم
- العمر
- 26
- المشاركات
- 6,017
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
ممكن يكون موجود بمكتبة دار الارقم
او دار المنارة !... ولا كيف ؟
وكم سعرووو
-
2011-08-09, 11:43 #14
-
2011-08-09, 13:52 #15
- تاريخ التسجيل
- 10 2009
- المشاركات
- 96
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
أنوي المشاركة بأذن الله تعالى
لأن هذا الشيخ الفاضل مميز في كتابته
وكتابته تحتاج إلى مترجم مالم تكن تقرأ القرآن
-
2011-08-09, 13:55 #16
- تاريخ التسجيل
- 10 2009
- المشاركات
- 96
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
أخي الكريم الكتاب قديم وسبق أن قرآناه
وهو من نتاج عام 2005 على ما أعتقد
لاكنه رائع
-
2011-08-09, 17:10 #17
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
بارك الله فيكم جميعًا
وتقبل الله طاعتكم
- في الوقت الذي قد نرتب فيه لشيء في حياتنا قد يقدم الكفر خطة صبر عليها طويلًا ويستولي، فـ كيف نمسك بزمام الحياة؟
يجيب الراشد :
الأمر يكون بأبعد من مجرد وصولنا إلى الحكم وتحقيق تفوق سياسى جزئى، وإنما الامساك بزمام الحياة يستدعى نزولاً إلى الساحة بأفق حضارى شامل، فيه إصلاح للأدب، وبناء للأقتصاد، وحيازة للمال، وسيطرة على العلوم، ونفاذ إلى مراكز القوة فى كل قطر على مدى عالمى.
ويحدد كيف يسير الدعاة ويصف السير فيقول :
حين يعرف دعاة الإسلام كيف يكون علوهم على تيار الحياة ليمسكوا بزمامه، ومن ثم توظيفه لأداء هذه العبادة، وليس هو السير فى خضم التيار، بحيث تتقاذفنا أمواجه وينعدم اختيارنا، كما أنه ليس السير فى معاكسة التيار الهادر، بحيث يجرفنا بزخمه، وإنما هو الجرى معه أو بموازته بمستوى التفوق والعلو والاستواء
> ويخطيء مَن يظن أن السير لا بد أن يكون كجري تتابع وإمكانية السير الموازي تتضمن الاستدراك على ما فات.
- شروط يضعها الراشد :
وعلى الداعية المسلم أن يفهم هذه الطبيعة ذات البعد الحضارى لعمله وخطة دعوته، ليتهيأ لها بما يوازيها، نفساً: بالصبر، وأداءً: بالعلم، واستعانة : بالمال، ورمزاً : بأطياف الجمال .
> فليست الطريق أمنيات وأحلام بل لا بد من تشمير وجهد وبذل وتفكر .
> وإن لم نعمل بما استخلفنا الله عليه وفيه، فسينقع ضمن دائرة العقوبة الربانية، يسلط الله علينا الفتن ويكلنا إلى أنفسنا فنتضاءل وننقص ولا يمكن للتكاثر الهندسي أن يكون لنا كنتيجة ومحصلة.
> قد نرقب الكثير من المحن حولنا، من أخطاء، هفوات، انحرافات، تطبيق سيء، خوفنا من المواجهة ومن عبء المراجعة والتصحيح يجعلنا نضل وننتكس.
لا بد من مباردة ولا بد من امتلاك زمام الأمور وقيادتها بدءًا من قيادة أنفسنا حتى قيادة العالم.
-
2011-08-09, 17:17 #18
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
- ظاهرة الولاء والتبعية ::
في سلوك الذرة ما يجعلنا نفهم سلوك البشر وفي خلاصة الأمر ::
> قانون الجذب والعلاقة بين الإلكترون ومركز النواة
> دوران الإلكترونات في مداراتها والعلاقة : كلما ابتعد الإلكترون عن النواة مال إلى التفلت، وهذا يصدق في المجموعات والأحزاب والمؤسسات، فما كان بعيدًا عن المركز سهل تفلته ..
> الضابط في كثرة الأتباع : زيادة الذخيرة لدى المحور أو النواة أو القائد
> إذا كثرت الأنوية وكانت قوية هذا يعني بالمحصلة ارتفاع الأتباع أو الإلكترونات بحيث تتشكل شبكة من الأنوية التي تتشابك إلكتروناتها في بعض المدارات ولهذا شبيه في الواقع في العلاقة بين المؤسسات واللجان التي قد يكون بينها شخص مشترك .
-
2011-08-09, 23:46 #19
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
اقتباسات مفيدة اختي نور
وما يطرحه السشخ طارق في رياح التغير هو تفصيل لما اشار اليه الشيخ الراشد في هذا الكتاب الذي تمحور حول اليات واهمية النهوض في كل المجالات وكل في موقعه مهما كان عاملا او مهندسا او رساما او طباخا او غير ذلك
متابع ان شاء الله
-
2011-08-09, 23:56 #20
-
2011-08-11, 01:34 #21
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
جميل جدا وجذبني عنوان الكتاب وكذلك اقتباساتكِ نور
بإذن الله سأقوم بتحميله ومتابعته هذا الأسبوع
بوركتِ
-
2011-08-14, 21:28 #22
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
أعتذر عن التقصير هنا لكن أحاول أن أكون معكم.
وبعد ظاهرة الولاء :
- ظاهرة حركة الحياة :
وهي التي على المرء أن يبذل جهدًا في منطلقها وأثرها، فيربط الفعل بالحال بما سيحصل لها بعدها، ، كما كان بعض السلف بقول : إنى لأعرف طاعتى من معصيتى من خلق دابتى. أى يأتيه الثواب أو العقاب معجلاً فى الساعة نفسها، غير ما يأتيه من ذلك فى بقية حياته أو فى الآخرة.
وهنا طرح مثاليْن بسيطيْن متناقضيْن :
فلو أسلف مسلم حسنة فى المساء، من صدقة، أو صلاة بوقتها، أو أمر بمعروف، أو إغاثة لهفان، أو تفهيم علم، أو بذل شفاعة، أو ستر عرض، أو تخذيل عن عشر، أو خلافة غاز مجاهد، فماذا يحدث له فى الصباح؟
ثم لو أسلف سيئة فى ليلة أخرى: من غيبة، أو بخل، أوتقاعس عن نجدة، أو تأخير صلاة، أو تنابز بالألقاب، أو منع خير،ن أو أذى جار، أو انتصار بالباطل لزوجة فى تعاملها مع زوج صاحبه، فماذا يحدث له؟
وخلاصة القول التي يشير إليها :
هى إشارات تحذير ربانية توازى اللمم والصغائر تنبهه إلى وجوب فطم النفس عن هواها، وإلا عوقب بأكبر من ذلك، من تضييق رزق، وضياع تجارة، وجلاء بركة، ومرض متعب، وتسلط ظالم، وطلاق، وقذف عرض، وفشل فى امتحان، وسفاهة جار، وبما هو أكبر من ذلك ربما .موزاين ربانية :
ولهذا، فإن هذه المعاكسات هى من تمام اللطف الربانى بمؤمن يفهمها ويستوجب موعظتها، من أجل أن لا يتمادى، بل قيل: هى مداعبة من الله للعبد، يذكره أنه معه وتحت رقابته، ليستقيم.
- ((إن الله لا يصلح عمل المفدسين))
- ((وأن الله لا يهدى كيد الخائنين))
- ((والذين اهتدوا زادهم هدى وآتاهم تقواهم))
- (( إن الله يدافع عن الذين آمنوا))
وهنا تحدث عن فصول العقوبة التي تحيق بأهل السوء ومهما طالت الآجال لا بد أن يحل القصاص، وفي الشواهد المذكورة في الكتاب خير دليل .
- ظاهرة السيطرة المستقبلية :
وخلاصتها :
أن الله تعالى – وهو مالك الملك والغيب والزمان – قد أذن لبعض خلقه أن يعلم بعض العلامات والقرائن الدالة على ما سيحدث فى المستقبل، من غير جزم، إذ لا يعلم الغيب إلا الله تعالى، ولكن بنوع ترجيح يقذف طمأنينة فى قلب المؤمن، فيتصرف تصرفاً هادفاً متناسباً مع ما يتوقعه من الأحداث، فيسيطر بذلك لا على يومه فقط من خلال إسلاف الحسنات التى تجلب له التيسير والتوفيق، وإنما على المستقبل أيضاً على مدى موسم أو سنة أو دهر طويل، من خلال وضع هدف له والسير نحوه بتخطيط، بإذن الله، مصارعاً القدر بالقدر، بشبه علم يسبق الأحداث يتنبأ به نبوءة صحيحة من غير جزم بها، تأدباً مع الله تعالى عالم الغيب .
وتحدث هنا عن الفراسة والرؤيا الصالحة والفأل الحسن وعلامات استجابة الدعاء، وأشار إلى ما يرافق ذلك ويمكن الاستعانة به، مع نبذه :
- ادعاء الدروشة لكل هذا
- الاستناد على بعض الإشارات عند الماديين ك شكل الشفة ونظرة العين واتجاهها...إلخ
- ونفى عن ذلك أن يكون اجتراءً على الله ولكنه توكل واستعانة ومحاولة فهم مع إيمان وتخطيط وعمل .
ثلاث ظواهر نصنع بها الحياة :
- الولاء
- حركة الحياة
- السيطرة المستقبلية
فبهذه النظرية الثلاثية : نصنع الحياة .
باستثمار الولاء، وبمعرفة دور القدر فى معركة الحياة والتصدى لقدر الخير بفعل الخيرات، وبتحديد المستقبل والسعى الهادف له .
-
2011-08-27, 05:14 #23
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
تم تحميل الكتاب و لله الحمد و المنة
فبارك الله فيكم و لأهليكم و للمسلمين أجمع
-
2011-08-27, 20:17 #24
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
كتاب رائع ... وفيه عبر ......قرأته من فترة قصيرة ....
وشكرا على الرابط ...
-
2011-09-01, 05:26 #25
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
ث
لاث ظواهر نصنع بها الحياة :
- الولاء
- حركة الحياة
- السيطرة المستقبلية
وحركة الحياة كل مترابط متكامل والقعود عن الحركة تعني الفشل والنمطية واذا ارتبطت حركة الحياه بالمحاسبة اليومية تقل الاخطاء ونزداد الايجابيات
والسيطرة المستقبلية تقترن بالتخطيط الصحيح ووجود الامل بالافضل
-
2011-09-04, 19:42 #26
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
عودة مع الراشد ::::
أنا مسلم، فلم لا أكون بؤرة ومحوراً ومركزاً؟ ولم لا أستقطب الناس حولى؟- الولاء أعم من الطاعة، ولا يمكن الحصول على طاعة عموم الناس ولكن إذا حمي الوطيس فإن الناس تذعن للأقوى وهذه من السُنن الكونية.
- على الدعاة أن يخرجوا من الدائرة الضيقة ويتوجهوا للعموم جلبًا لمنفعتهم ودفعًا للضرر عنهم وفي لحظة العسرة سيقدم الموالي أكثر مما يقدمه المبايع المطيع.
- إن أكثر الناس لا شغل لهم بفكر أو إصلاح، وإنما مبدؤهم: نفسى نفسى، وأولادى أولادى، وزوجى زوجى.
فانظر ما أسهل الأمر إذا ربت الدعوة الآلاف الثلاثة هؤلاء .
- رصيد الولاء الذي يقوم به نخبة من الذين يتفرغون للعلم والعمل في المجتمع إيضاحًا وتفهيمًا بدءً من ذوي الكفاءات العلمية في العلم الشرعي وغيره وتوفير كتب لهم وإعانة لتفرغ، إن زهدت به خطة دعوية فلا يمكن الحصول على ولاء كافٍ، وهؤلاء إن قاموا بمهمتهم فإنهم بعد سنين يجدون رصيدًا كافيًا من الموالين لدعم الفكرة الأم (الدعوة)
- الوعاظ والدعاة صناع الحياة إن استمر عملهم وتتابع ووصل لمتابعة فردية لجمهورهم، علمًا أن التوفيق من الله عز وجل، والناس تميز الصادق المؤثر من غيره.
- الشعراء من صناع الحياة : تأثير الشاعر أخلاقى من جهة، وهممى من جهة أخرى، يحبب للنفوس البذل، ويوجد فيها الاستعداد لركوب المصاعب، وبخاصة إذا نشر شراع الدعوة وقت هبوب الرياح، فينزل الشعراء ليضرموا حرارة التحدى ويغرسوا روح الهدم والبناء .
- وكذلك علماء الفلك والأطباء والعلاقات التي يصنعونها بشكل فردي ويختصون بها بعض مراجعيهم أو كلهم من خلال تتابع العمل والمتابعة الدعوية والتفقدية
ثم يتحدث عن المعماري وفن الجمال، وصناعة القدوات
ومعكم أتابع بإذن الله
-
2011-09-04, 20:29 #27
-
2011-09-05, 21:33 #28
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
[SIZE="5"][QUOTE]أنا مسلم، فلم لا أكون بؤرة ومحوراً ومركزاً؟ ولم لا أستقطب الناس حولى؟[/QUOTE] كلام رائع لو نفذناه لتغير حالنا
على الدعاة أن يخرجوا من الدائرة الضيقة ويتوجهوا للعموم جلبًا لمنفعتهم ودفعًا للضرر عنهم وفي لحظة العسرة سيقدم الموالي أكثر مما يقدمه المبايع المطيع.
من مشاكل الدعاة التقوقع على انفسهم وقلة اختلاطهم بالغير مما يشكل حاجزا عمليا ونفسيا بينهم وبين المجتمع وهذه مشكلة
الولاء اساس السلوك النافع والمثابر والمتغلب على الصعاب لانه نابع عن قناعة وشعور بالتقصير مهما قدم الانسان
كل في موقعه يكون اما صانع للحياةواما هادم لها واما لا شسء[/SIZE]
-
2011-10-24, 21:41 #29
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
شكرا لك اختي الكريمة
وبارك الله فيكِ
جهد موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
-
2012-03-06, 21:35 #30
رد : صناعة الحياة - أ.محمد أحمد الراشد
هناك فرق بين من يعمل لنشر مشاركة وتزيد من قيمة عُلوه وبين من يعلو بحذف جهد الاخرين